حقائق العصر

 

حقائق العصر

بقلم - أبو أيمن باعلوي

حقائق العصر بزمن 2019 و2020م تجلت فيه حقائق بعض الناس واكتشفت فيه واقع المرتزقة والمنافقون.    

وتجلت الايام وتغيرت الاحوال من معارض الى مضارع وكشفت لنا الاحداث منهم الصادقون وبينت لنا من هم الذين يسعون من المصالح الشخصية

وللعلم لن نكتب عن اي محافظة أخرى بل سنكتب عن محافظة وحيدة كونها مليئة بالنفاق ومليئة بالمرتزقة ومليئة بالاحداث والمتغيرات ومليئة بالكتاب والاعلام ونحن قررنا اليوم ان نكتب مقال

وهذا المقال سيذكر نوعين من المنافقين ونوعين من الفساد ومن كل شي نوعين 

نبدا النوع الاول من النفاق هم الان يقاتلون في صفوف العدوان تحت هيمنة العدوا السعودي الامريكي وينداسون تحت اقدام اليهود.     

وكذلك النوع الثاني يعملون في اوساط الجيش واللجان الشعبية في داخل المحافظة ويعملون في التضليل والترغيب والترهيب لبعض ضعفاء النفوس وضعفاء النفوس يقومون بالتشوية والإسائة للمجاهدون الذين جاهدوا وواجهوا الكفار والمنافقين في اوساط الجيش واللجان الشعبية 

لاحظ لمن اراد معرفة المنافقين رقم اثنين فلينظر لواقع المسؤوليه للمسؤولين لماذا ذاك تم التشويه والتشهير فيه وذاك تم سجنة وذاك تم اتهامة والكلب ذاك تم مدحة وهو طول حياته فاسد ولم نسمع اي شخص يقوم بكشف حقيقة لانه منافق

ولهذا يقول الله سبحانة وتعالى - ولتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا

وهاهو اليوم حاصل في محافظتي تعز الذين جاهدوا وامنوا واردوا العزة للدين وللمسيرة هاهم اليوم يحاربون حتى من قوت يومهم الذي هو اعتماد لهم وكذلك هناك من يعمل في إشاعة الشائعات عليهم والذين نافقوا وارادوا الذل والضعف للدين هاهم اليوم يتم مدحهم وانزال بطولات لهم في مواقع التواصل

وتظاف لهم الرتب العسكرية وتضاف لهم الاركان وهم قرود من بني إسرائيل لم يدرسوا ولم يتعلموا بل ولم يقوموا بعمل لصالح الدين او اقل شي لصالح الوطن كونهم يقولون انهم وطنيين

فئة امنوا بربهم وزدناهم هدى -ايهاء الفئة الصادقة المخلصة لله ولرسولة جاهدوا وواجهوا الكفار والمنافقون ونحن سندآ وعون لكم. ومهما كانت التضحية بدمائكم وهكذا هو الدين اهم شي عملكم وجاهدكم هو لسلامة ديننا ومسيرتنا القرآنية

ولكن نقول لكم جاهدوا وارفعوا رؤسكم شامختآ عليه فلقد انرتم لنا درب الحرية والاباء واخوانكم سقطوا شهداء وانتم شهداء كذلك في. الميدان بل ماازلتم تواجهون قرود بن